Not known Factual Statements About تأثير الألوان على الذاكرة
Not known Factual Statements About تأثير الألوان على الذاكرة
Blog Article
• النقاء والبساطة: الأبيض يُعتبر رمزًا للنقاء والصفاء. يرمز إلى البساطة والوضوح، ويُستخدم في التصاميم التي تهدف إلى إبراز النقاء والتنظيم.
هناك الكثير من الأبحاث التي أجريت، والتي أثبتت مدى فعالية الألوان في تطوير الابتكار وتسهيل عملية المذاكرة، بل إن الأمر تعدى إلى تحديد الألوان المناسبة لأماكن المذاكرة نفسها كألوان الجذران والمكتب، وتحديد دلالات ومفاهيم كل واحدٍ منها.
نظرًا لتعدد هذه الدلالات، سنحاول أن نستغل أنسبها مع المذاكرة، لتحديد المعنى الذي يمكن أن تحمله الكلمة المحددة أو المكتوبة بهذا اللون. وهي كالتالي:
قيم اللون تساعد في تحقيق التباين اللازم داخل الشعار، مما يسهل على الجمهور تمييز العناصر المختلفة. التباين الواضح يجعل الشعار يبدو أكثر وضوحًا وقابلية للقراءة، وهو أمر أساسي لضمان وصول الرسالة بفعالية.
• الثقة والاستقرار: الأزرق يُعتبر لونًا موثوقًا ويُستخدم بشكل شائع في التصاميم التي تهدف إلى بناء الثقة، مثل الشركات المالية أو التكنولوجية.
إن تأثير الألوان طبيًّا وعلميًّا يأتي في نهاية المخ من أسفل، وهو الجزء المسؤول عن العواطف والمشاعر التي لدى الإنسان منذ طفولته، بالإضافة إلى أن هذا الجزء من أول الأجزاء التي تتكون لدى الجنين في بطن الأم، لذلك تجد أناسًا يكرهون لونًا معينًا أو يرتبطون بلون آخر عند الكِبَر.
الذاكرة الاستنطاقية: وهي ضرورية لاستدعاء وشرح الأحداث الماضية.
في حين لم يتم العثور على علاقة سبب وتأثير مباشرة بين اللون والسلوك ، فقد تم تحديد بعض التعميمات حول الألوان وما قد ترمز إليه.
الذاكرة اللفظية: وهي الذاكرة التي تمكننا من تذكر الكلمات التي نراها أو نسمعها واستدعائها.
مجلة لها تهتم بدعم الشباب وتمكين المرأة اضغط هنا العصرية وأسلوب الحياة.
توجد ألوان رائعة على الطرف الأزرق من طيف الضوء المرئي وتشمل الأزرق والبنفسجي والأخضر. ترتبط هذه الألوان بالهدوء والبرودة والسكينة.
يتميز اضطراب ثنائي القطب بتذبذبات مزاجية حادة، تحمل الفرد من ذروة النشوة في فترات الهوس، إلى أعماق الاكتئاب. وتستمر هذه التذبذبات عادة لعدة أيام أو تتجاوز ذلك، وتظهر بشكل مفاجئ دون سبب ظاهر.
يُنصح باستخدام عدد محدود من الألوان لتجنب الفوضى البصرية وجعل التصميم مريحًا للعين.
وننصح الآباء والأمهات بضرورة تعريض الأطفال لجميع طاقات الألوان باتزان في ملابسهم في غرفهم وفي أطباق الأكل، علاوة على ألوان الأطعمة التي يتناولونها، لأن الألوان تدخل إلى جسم الإنسان أيضًا بطريقة أخرى عبْر الجهاز الهضمي بخلاف العين.